السوداني :الفساد اكبر تهديد للتنمية المستقبلية في العراق
السوداني: الفساد أكبر تهديد للتنمية المستقبلية في العراق
– الأحداث المأساوية في غزة تعيد ذكريات مؤلمة للشعب العراقي
– هناك حاجة ملحة للمساعدات الإنسانية الحرجة
– لدينا تضامن ووقفة قوية مع الشعب الفلسطيني
– التزمت بلادنا بتقديم مساعدات كبيرة لأهالي غزة
– نعمل مع شركائنا الدوليين لوضع نهاية سريعة لهذه المأساة
– شددنا مع شركائنا الدوليين أثناء قمة القاهرة للسلام أن الدمار الذي تمارسه قوات الاحتلال يجب أن يتوقف
– من المهم للغاية ألا تتراجع المنطقة إلى عدم الاستقرار والصراع مرة أخرى
– العراق يأمل أن تتمكن المنطقة من المضي قدما والتصدي للتحديات المشتركة من خلال التعاون الفعال
– بلادنا عملت جاهدة من أجل ترسيخ الاستقرار
– حكومتي مهدت خلال العام الماضي الطريق لتلبية تطلعات الشعب العراقي ودعم احتياجاته الأساسية
– الموازنة الثلاثية تركز على تحديث بنيتنا التحتية وخلق فرص العمل
– الحكومة تركز على جذب الاستثمار الأجنبي وتعزيز القطاع الخاص ومعالجة القضايا المهمة خاصة في التعليم والرعاية الصحية
– الحكومة اتخذت خطوات مهمة لاستعادة سمعة العراق على الساحة العالمية
– أكدنا على دور العراق الحاسم في العمل على حماية الأمن السياسي والاقتصادي بالمنطقة من خلال التعاون مع شركائنا الدوليين
– عصابات داعش لم يعد لها وجود إلا في جيوب صغيرة في العراق
– قواتنا الخاصة كشفت سلسلة من الهجمات المخطط لها من قبل داعش في أوروبا بما في ذلك المملكة المتحدة
– سنضمن إنهاء تهديد عصابات داعش محليًا ودوليًا من خلال مواصلة العمل مع شركائنا الأمنيين العالميين
– الفساد لا يزال يشكل تحديا كبيرا
– الفساد أكبر تهديد للتنمية المستقبلية في العراق
– طلبنا من الإنتربول كجزء من حملتنا لمكافحة الفساد اعتقال وتسليم المسؤولين العراقيين السابقين رفيعي المستوى الذين اختلسوا أكثر من 2.5 مليار دولار من أموال الضرائب
– استردنا قدرًا كبيرًا من أموال الضرائب المسروقة وسنقدم المسؤولين عنها إلى العدالة وهذا يتطلب تعاونًا مستمرًا مع شركاء مثل المملكة المتحدة
رئيس الوزراء محمد شياع السوداني
– شراكاتنا الدولية الجديدة تتجاوز الدفاع والأمن
– العراق أصبح مكانا للشركات العالمية للاستثمار والعمل خاصة في قطاع الطاقة
– وقعنا خلال العام الأول للحكومة صفقات استثمارية كبرى مما يؤشر الى الثقة الدولية المتزايدة في الاقتصاد العراقي
– سنؤكد دورنا المحوري في المنطقة من خلال الشراكات والاستثمار في إمكاناتنا غير المستغلة
– نعمل كبوابة إلى آسيا وأوروبا
– هذا الدور الجديد سيكون العراق قادراً على المساعدة في تحقيق الرخاء الإقليمي الأوسع
– العراق يسير على مسار إيجابي وهو المسار الذي اعتقد الآخرون أنه غير ممكن قبل بضع سنوات
– لا يزال هناك الكثير مما يتعين القيام به ونحن ملتزمون بضمان استمرار ذلك لجميع العراقيين